شهدت “لايفات تيك توك” في الآونة الأخيرة انتشارًا واسعًا بين الشباب والمراهقين، وأصبحت وسيلة شائعة لتحقيق الشهرة السريعة، والتفاعل المباشر مع المتابعين، بل وأحيانًا لجني الأرباح.
ينجذب المستخدمون إلى هذه البثوث بسبب سهولة الوصول، وتنوع المحتوى، والتحديات المثيرة التي تُطلق بشكل مستمر بهدف جذب الانتباه وتحقيق “الترند”.
بعض هذه اللايفات ترفيهية وبريئة، لكنها سرعان ما تتحوّل في كثير من الأحيان إلى ساحات لممارسات غير لائقة، أو استجداء المتابعين للحصول على الهدايا الرقمية، وهو ما يفتح الباب أمام استغلال الأطفال وضعاف الوعي.
مشاركة علي
إرسال التعليق