كتب: عبدالله القزاز
أثارت محاضرة ألقاها الداعية الإسلامي مصطفى حسني في مسجد آل منصور بكمبوند باديا جدلاً واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، بعد تداول صور تظهر اختلاط الرجال بالنساء داخل المسجد، بالإضافة إلى عدم ارتداء بعض النساء للحجاب.
الصور المتداولة أظهرت الحضور المختلط بين الجنسين أثناء المحاضرة، حيث جلست النساء بجانب الرجال، وهو ما أثار استياء العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي.. العديد منهم اعتبروا أن هذا الترتيب يخالف الأعراف والتقاليد المتبعة في المساجد، التي تفرض عادة فصلًا بين الجنسين خلال الأنشطة الدينية.
حتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من الداعية مصطفى حسني أو إدارة مسجد آل منصور بشأن الواقعة، ومع ذلك، يستمر الجدل على منصات التواصل الاجتماعي، حيث يطالب البعض بتوضيح حول ما حدث، بينما يدعو آخرون إلى عدم التسرع في إصدار الأحكام وضرورة انتظار رد رسمي من الجهات المعنية.
بينما يتزايد الجدل بين مؤيد ومعارض، يبقى التساؤل الأهم: هل سيصدر بيان رسمي من الجهات المعنية لتوضيح سبب هذا الترتيب داخل المسجد، وهل سيكون لهذا الحادث تأثير على المحاضرات الدينية المقبلة؟ الأيام القادمة قد تكشف عن الإجابة.
الصور المتداولة أظهرت حضورًا مختلطًا بين الجنسين داخل المسجد، حيث جلست السيدات بجوار الرجال أثناء المحاضرة، مما أثار استياء العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين اعتبروا هذا الترتيب مخالفًا للأعراف والتقاليد المتبعة داخل المساجد.
حتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من الداعية مصطفى حسني أو إدارة مسجد آل منصور بشأن هذه الواقعة، ويستمر الجدل على منصات التواصل الاجتماعي، حيث يطالب البعض بتوضيحات حول ما حدث، بينما يدعو آخرون إلى عدم التسرع في الحكم وانتظار رد رسمي من الجهات المعنية.
مشاركة علي
إرسال التعليق